تخيل معنا كيف هي الجنة .
ومهما تخيلنا فهي اعظم من كل ذلك فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
ومهما تخيلنا فهي اعظم من كل ذلك فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .
عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم لما عُرج به إلى السماء قال: «... ثُمَّ انْطَلَقَ حَتَّى أَتَى بِي السِّدْرَةَ المنْتَـهَى، فَغَشِيَـهَا أَلْوَانٌ لا أَدْرِي مَا هِيَ، ثُمَّ أُدْخِلْتُ الجَنَّةَ، فَإذَا فِيْـهَا جَنَابِذُ اللُّؤْلُؤِ، وَإذَا تُرَابُـها المِسْكُ». متفق عليه
----------------
والجنابذ معناها ما ارتفع من الأشياء وصار كالقبة، أي أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى قبابا من اللؤلؤ
يتبع إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق