‏إظهار الرسائل ذات التسميات مواقف من حياة محمد صلى الله عليه وسلم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مواقف من حياة محمد صلى الله عليه وسلم. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 15 يوليو 2013

وصف الرسول كأنك تراه ...



 

وصف الرسول كأنك تراه ...


وصف أم معبد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم :
وأم معبد هي عجوز مر بها الرسول وهو في طريق الهجرة وكان معه أبو بكر ودليلهما في الطريق .

قالت في وصف الرسول ..:

(رأيت رجلاً ظاهر الوضاءة، أبلَجَ الوجهِ (أي مُشرِقَ الوجه)،
لم تَعِبه نُحلَة (أي نُحول الجسم) ولم تُزرِ به صُقلَة (أنه ليس بِناحِلٍ ولا سمين)،
وسيمٌ قسيم (أي حسن وضيء)، في عينيه دَعَج (أي سواد)،
وفي أشفاره وَطَف (طويل شعر العين)،
وفي صوته صحَل (بحَّة و حُسن)، و في عنقه سَطع (طول)،
وفي لحيته كثاثة (كثرة شعر)،
أزَجُّ أقرَن (حاجباه طويلان و مقوَّسان و مُتَّصِلان)،
إن صَمَتَ فعليه الوقار، و إن تَكلم سما و علاهُ البهاء،
أجمل الناس و أبهاهم من بعيد، وأجلاهم و أحسنهم من قريب،
حلوُ المنطق، فصل لا تذْر ولا هذَر (كلامه بَيِّن وسط ليس بالقليل ولا بالكثير)،
كأنَّ منطقه خرزات نظم يتحَدَّرن،
رَبعة (ليس بالطويل البائن ولا بالقصير)، لا يأس من طول، ولا تقتَحِمُه عين من قِصر، غُصن بين غصين، فهو أنضَرُ الثلاثة منظراً، وأحسنهم قَدراً،

له رُفَقاء يَحُفون به، إن قال أنصَتوا لقوله، وإن أمَرَ تبادروا لأمره،
محشود محفود (أي عنده جماعة من أصحابه يطيعونه)، لا عابس ولا مُفَنَّد ..(غير عابس الوجه، وكلامه خالٍ من الخُرافة).

صلى عليك الله يا حبيبي يا رسول الله
اللهم ارزقنا رؤيته وصحبته في الجنة آآمييين

السبت، 18 مايو 2013







من معجـزات النـبّي علــيه الصـلاة والسلام
•:*¨`*:•..•:*¨`*:••:*¨`*:•..•:*¨`*:•



عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ قَالَ

رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَانَتْ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَالْتَمَسَ النَّاسُ الْوَضُوءَ فَلَمْ يَجِدُوهُ

فَأُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِوَضُوءٍ فَوَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ذَلِكَ الْإِنَاءِ يَدَهُ وَأَمَرَ النَّاسَ أَنْ يَتَوَضَّئُوا مِنْهُ

قَالَ فَرَأَيْتُ الْمَاءَ يَنْبُعُ مِنْ تَحْتِ أَصَابِعِهِ فَتَوَضَّأَ النَّاسُ حَتَّى تَوَضَّئُوا مِنْ عِنْدِ آخِرِهِمْ

صحيح مسلم


صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله

السبت، 30 مارس 2013

الجذع يحن إلى النبي وانت ألا تحن وتشتاق إليه؟



الجذع يحن إلى النبي وانت ألا تحن وتشتاق إليه؟

روي ان ابن مالك أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يخطب يوم الجمعة ويسند ظهره إلى خشبة ، فلما كثر الناس قال : ابنوا لي منبرا فسوي له منبر – إنما كان عتبتين – فتحول من الخشبة إلى المنبر

قال : فحنت إليه الخشبة حنين الواله

قال أنس : وأنا في المسجد أسمع ذلك

قال : فوالله ما زالت تحن حتى نزل النبي صلى الله عليه وسلم من المنبر فمشى إليها فاحتضنها فسكنت ،

فبكى الحسن ، وقال : يا معشر المسلمين ! الخشبة تحن إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم شوقا إليه ، أفليس الرجال الذين يرجون لقاءه أحق أن يشتاقوا إليه ؟ !


الراوي: أنس بن مالك المحدث:البيهقي - المصدر: دلائل النبوة -
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الجمعة، 29 مارس 2013

من بكاء النبي






♣ مواقف بكى فيها رسول الله ♣

زار النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قبرَ أُمِّه . فبكى وأبكى مَن حولَه . فقال : استأذنتُ ربِّي في أن أستغفرَ لها فلم يُؤذَنْ لي . واستأذنتُه في أن أزورَ قبرَها فأَذِنَ لي . فزوروا القبورَ . فإنها تُذَكِّرُ الموتَ .

الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الخميس، 28 فبراير 2013

موقف النبي مع حبر اليهود زيد بن سنعة





مواقف من حياة محمد صلى الله عليه وسلم ♥ ♥


بينما كان الرسول عليه الصلاة والسلام جالسا بين أصحابه ..

إذ برجل من أحبار اليهود يسمى زيد بن سعنه..

دخل على الرسول عليه الصلاة والسلام ..واخترق صفوف أصحابه .

حتى أتى النبي عليه السلام وجذبه من مجامع ثوبه وشده شدا عنيفا .


وقال له بغلظة : أوفي ما عليك من الدين يا محمد .. إنكم بني هاشم قوم
تماطلون في أداء الديون .!!!


<<وقصة هذا الدين أنه في يوم من الأيام جاء رجل إلي رسول الله يطلب منه مالا ليعين به قوما أسلموا حديثا ويخشي ان يتركوا الإسلام إن لم يجدوا ما يعينهم ويكفيهم فنظر رسول الله إلي علي وقال أبقي معك مال فقال علي لا .. فسمع زيد بن سنعة هذا فعرض علي النبي ان يشتري تمرا معلوما في بستان إلي اجل مسمي وان يعطيه مالا في المقابل فوافق النبي وأخذ المال وأعطاه للرجل وقال أغث به قومك ..


فجاء زيد بن سنعة بعد ذلك إلى النبي ولم يحن موعد سداد الدين بعد وقال ما قال للنبي ... >>




فلما سمع عمر ذلك غضي غضبا شديدا و قال له يا عدو الله أتقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسمع وتصنع به ما أرى فوالذي نفسي بيده لولا ما أحاذر فوته لضربت بسيفي رأسك ..


فقال الرسول عليه الصلاة والسلام لعمر بن الخطاب رضي الله عنه


يا عمر أنا وهو كنا أحوج إلى غير هذا "" أن تأمرني بحسن الأداء وتأمره بحسن الطلب """


اذهب به يا عمر فأعطه حقه وزده عشرين صاعا من تمر..
فذهب عمر وأعطاه ماله وزاده عشرين صاعا من التمر ..


فقال اليهودي لعمر أو ما تعرفني يا عمر أنا زيد بن سنعة قال عمر الحبر ؟؟ قال نعم


قال عمر :فما دعاك إلى أن فعلت برسول الله صلى الله عليه وسلم ما فعلت وقلت له ما قلت قلت يا عمر لم يكن من علامات النبوة شيء إلا وقد عرفت في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه إلا اثنتين لم أخبرهما منه يسبق حلمه جهله ولا تزيده شدة الجهل عليه إلا حلما وقد اختبرتهما فأشهدك يا عمر أني قد رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ..


فرجع عمر وزيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال زيد أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وآمن به وصدقه وبايعه وشهد معه مشاهد كثيرة ثم توفي في غزوة تبوك مقبلا غير مدبر رحم الله زيدا
..


هذه القصة من راوية ل ..


زيد بن ثابت المحدث:الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد -
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات

الجمعة، 15 فبراير 2013

موقف من مزاح النبي مع أصحابه






مواقف من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:



موقف من مزاح النبي مع أصحابه


عن أنسٍ أنَّ رجُلًا مِن أهلِ البادِيَةِ اسمُه زاهِرٌ وكان زاهِرٌ دَميمَ الخِلقَةِ فأتاه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه

وسلَّم وهو يَبيعُ شيئًا له في السُّوقِ فاحتَضَنه مِن خَلفِه ، فقال له: مَن هذا ؟ أَرسِلْني ،


والتَفَت فعرَف النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم فجعَل النبي صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم يقولُ: مَن

يَشتَري مِنِّي هذا العبدَ ؟ وجعَل هو يَلصِقُ ظهرَه بصدرِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم ويقولُ: إذًا

تَجِدُني كاسِدًا ، فقال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم: ولكنَّكَ عِندَ اللهِ لستَ بكاسِدٍ




الراوي: أنس بن مالك المحدث:ابن حجر العسقلاني - المصدر: الإصابة
خلاصة حكم المحدث: صحيح

مواقف من حياة محمد صلى الله عليه وسلم





مواقف من حياة محمد صلى الله عليه وسلم:


"عن أنس رضي الله عنه قال: كان غلام يهودي يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فقعد عند رأسه فقال له: ((أسلم))
فنظر إلى أبيه وهو عنده؟
فقال: أطع أبا القاسم. فأسلم،
فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول: ((الحمد لله الذي أنقذه من النار))


رواه البخاري.