قال مطرف بن عبد الله في قوله:
( وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا)
قد فرحا به يوم ولد وحزنا عليه يوم قتل ولو عاش لكان فيه هلاكهما
فليرض الرجل بما قسم الله له،
فإن قضاء الله للمؤمن خير من قضائه لنفسه،
وقضاء الله لك فيما تكره خير من قضائه لك فيما تحب)
( وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا)
قد فرحا به يوم ولد وحزنا عليه يوم قتل ولو عاش لكان فيه هلاكهما
فليرض الرجل بما قسم الله له،
فإن قضاء الله للمؤمن خير من قضائه لنفسه،
وقضاء الله لك فيما تكره خير من قضائه لك فيما تحب)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق