الخميس، 25 أبريل 2013

ثلاثة أسئلة هاااامة جدا



ثلاثة أسئلة هاااامة جدا

وهي أول ما سَتُسألون عنه


كان ابن باز -رحمه الله تعالى -إذا قابل طفلا سأله :

من ربك ؟ مادينك ؟ من نبيك ؟


ليأصل ذلك في نفوس الأطفال

وهذه الأسئلة هي الأصول الثلاثة التي يجب على العبد
معرفتها

وهي أول مايسأل عنه العبد إذا وضع في قبره فجميل أن نسأل أطفالنا هذه الأسئلة
بــــــــدلا من (أتحفظ أنشودة) ؟

!!!
فحري بالأم المربية أن تغرس في أبنائها قواعد الإسلام
منذ الصغر !!!

أمسك عليك لسانك














أمسك عليك لسانك
::

فليس كل ما تسمع أو ترى تتكلم به

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( كفى بالمرءِ كَذِباً أنْ يُحدِّثَ بِكُلَّ ما سمِعَ ))

رواه مسلم .

ولا تنسي أن على كتفيك ملكان يسجلان كل ما تنطق به
::
::


إحنا بنهزر وبنتسلى مش قصدنا نتكلم في سيرة حد ولا نقول كلام غلط!!

طبعا كتير مننا هيقول كدا

لكن هل الملائكة تفرق بين الهزار والجد ؟

هل تعرف إننا بنتسلى

لاااا ....يا إخوة كل ما ننطق به يسجل إما في سجل الحسنات وإما في سجل السيئات

والله وحده يعلم كم حجم سجلات سيئاتنا غفر الله لنا

قال تعالي
"مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" سورة ق

اللهم لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا



احترس من كل ما تكتب وما تسمع وما ترى

.


...!!! احْتــَرس

.
..✿
.
.✿

مِن كُل مَا تَكتُب ومِن كُل مَا تَسْمع ومِن كُل مَا تَـرى


لأنـَــك مُحــاسَب ومسْـــؤول عَـن كَـل ذلــك

فاجْعل مَا تَراه ومَا تَسمَعه ومَا تَكتُبه حُجةً لــكَ يـومَ القيَامَة لَا حُجةً عَلـيك يـَـوم لَا يَنفعُ النَدم


.✿...اقـْـرأوا إن شــئتم:

قول الله تعالي :

وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا

و قوله تعالي :

يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ). سورة آل عمران ، الآية رقم 30.


قال الحافظ ابن كثير في تفسير الآية: يَعْنِي يَوْم الْقِيَامَة يُحْضِر لِلْعَبْدِ جَمِيع أَعْمَاله مِنْ خَيْر وَشَرّ فَمَا رَأَى مِنْ أَعْمَاله حَسَنًا سَرَّهُ ذَلِكَ وَأَفْرَحَهُ

وَمَا رَأَى مِنْ قَبِيح سَاءَهُ وَغَصَّهُ وَوَدَّ لَوْ أَنَّهُ تَبَرَّأَ مِنْهُ وَأَنْ يَكُون بَيْنهمَا أَمَد بَعِيد
..
..
..
وتَذكَر أنّ كُل مَا تَفعله مَكتُوب ومُسَجل فإذا كنت تفعل الذنب وأنت متخفي من الناس فيوم القيامة ستعرض أعمالك أمام كل الخلائق فما تستحي من أن يراه أحد في الدنيا فلا تفعله لأنهم سيرونه في الآخرة ولكن ساعتها لن ينفع الندم


ومَا مِن كَاتب إلاّ سَيفنى ويُبقي الدهرُ ماكتبَت يَداه

فَلا تكتُب بكفِكَ غَير شَيئ يسُركَ في القيَامة أن تَراه



✿..ولا تقْنَطوا أبداً مِن رحْمَة الله

"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "



فتُـــوبُـــوا إلَــى الله واسْتغُــفـــرُوه واطْلُــــبوا مـــنْه العَـــفْو

وأن يَســـتــرنَا يــَـوم القـــيَامــة ولَا يَفْضَـــحــنَا

الثلاثاء، 16 أبريل 2013

أهديكم حكم أعجبتني




أهديكم حكم أعجبتني:

°•.♥.•° °•.♥.•°°•.♥.•°

______/)______./¯"""/')
¯¯¯¯¯¯¯¯\)¯¯¯¯'\_„„„„\)


♥- إن كنت في الصلاة فاحفظ قلبك.. (أي لا تنشغل في شيء آخر).

♥- وإن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك ..
♥- وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك ..
♥- وإن كنت على طعام فاحفظ معدتك ..


♥- وإثنـان لاتذكرهما أبدآ :إساءة الناس إليك ..وإحسانك إلى الناس ..
♥- وإثنتان لا تنساهما أبدآ : الله عز وجل .♥ الدار الآخرة

الاثنين، 15 أبريل 2013

الجمعة، 12 أبريل 2013

إنا وجدناه صابرا










قال تعالى في الثناء على أيوب عليه السلام:


{ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِّعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ }


فأطلق عليه نعم العبد بكونه وجده صابرا،


وهذا يدل على أن من لم يصبر إذا ابتلي فإنه بئس العبد.


[ابن القيم]

طعام وشراب أهل النار





طعام وشراب أهل النار أعاذنا الله منهم ..




○◘○◘○


قال تعالي " ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ لآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ [الواقعة: 51-56 ].


يؤخذ من هذه الآيات أن هذه الشجرة شجرة خبيثة، جذورها تضرب في قعر النار، وفروعها تمتد في أرجائها، وثمر هذه الشجرة قبيح المنظر ولذلك شبهه برؤوس الشياطين، وقد استقر في النفوس قبح رؤوسهم وإن كانوا لا يرونهم،


ومع خبث هذه الشجرة وخبث طلعها، إلا أن أهل النار يلقى عليهم الجوع بحيث لا يجدون مفرًا من الأكل منها إلى درجة ملئ البطون، فإذا امتلأت بطونهم أخذت تغلي في أجوافهم كما يغلي دردي الزيت،


فيجدون لذلك آلاماً مبرحة، فإذا بلغت الحال بهم هذا المبلغ اندفعوا إلى الحميم،


وهو الماء الحار الذي تناهى حره، فشربوا منه كشرب الإبل التي تشرب وتشرب ولا تروى لمرض أصابها،


وعند ذلك يقطع الحميم أمعاءهم


"وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ" [ محمد: 15 ].


هذه هي ضيافتهم في ذلك اليوم العظيم، أعاذنا الله من حال أهل النار بمنه وكرمه.